كانت "منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية" التي أطلقت في الدورة الاستثنائية الـ12 لمؤتمر رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي، ووقع اتفاقها في نيامي بالنيجر في 7 يوليو (تموز) 2019 أكبر منطقة تجارة حرة في العالم، إذ تضم 55
في مناطق التجارة الحرة، يمكن تخزين البضائع، وإعادة تغليفها، والتلاعب بها وتلفها أو التغيير فيها أو تبديلها. لقد تنامت المناطق الحرة بأعداد كبيرة في ظل العولمة، في حين كانت لعقود خلت، موجودة
على الصعيدي الدولي، من المتوقع أن تولد التجارة الإلكترونية حوالي 5.55 تريليون دولار في عام 2022، مع حوالي 21 في المائة من إجمالي مبيعات التجزئة العالمية القادمة من التجارة الإلكترونية مقارنة بحوالي 18 في المائة فقط في عام 2020.
آتت جهود أكثر من أربعة عقود ثمارها، في 1 يناير/كانون الثاني 2021، عندما بدأت التجارة بين الدول الإفريقية بموجب اتفاقية التجارة الحرة القارية الإفريقية (AfCFTA)، والتي تأسست في 2018 ونبعت من أطر متعددة ومعاهدات مختلفة، بما
منطقة التجارة التفضيلية تطفو على السطح شفرة المسمار في آلة الطرد المركزي تستخدم صناعة Shanghai Duomu التكنولوجيا الحالية لسطح PTA للشفرة اللولبية لتحقيق الصلابة العالية ومقاومة التآكل.
يهدف هذا التقرير إلى بناء موقف عربي للاستفادة بشكل أفضل من الفرص التي توفرها المناطق الحرة في إطار التكامل الاقتصادي العربي الإقليمي والعالمي من خلال تقييم وتحليل مفصل لتجارب اتفاقيات
ويمكن أن تساعد المناطق الحرة في زيادة حجم التجارة العربية البينية. لذلك ، فإن استبعاد منتجاتها من التفضيلات الجمركية أثرت على قدرة الدول العربية المعنية على تنويع اقتصاداتها وتعزيز الصادرات.
ووفقا لتقرير أصدرتهBusiness Monitor International ، حديثا ، ستصل قيمة التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 48.6 مليار دولار بحلول عام 2022، ارتفاعا من 26.9 مليار دولار في عام 2018.
الاقتصاد الرقمي التقني، حيث يقوم الاقتصاد الرقمي على حقيقتين: التجارة الإلكترونية وتقنية المعلومات، فتقنية المعلومات، أو صناعة المعلومات في عصر الحوسبة والاتصال هي التي خلقت الوجود الواقعي والحقيقي للتجارة
يهدف المشروع إلى تقييم تأثير أنظمة التعرفات الجمركية وسياسات عدم التعرفات الخاصة باتفاقيات التجارة التفضيلية (PTAs) على تدفقات منتجات الطاقة واستثمارات الاقتصادات المشاركة، وبنيتها التجارية الخارجية، والرفاهية الاقتصادية. كما يعتزم المشروع المساهمة في
يحمل مستقبل التجارة الإلكترونية العابرة لحدود منطقة الشرق الأوسط الكثير من الأمل، حيث يسعى المستهلكون بشكل متزايد إلى الحصول على تجارب تسوق مريحة وبأسعار معقولة من خلال الإنترنت. إلا أن
أثرت الصدمة الاقتصادية المزدوجة الناجمة عن جائحة كورونا وانخفاض أسعار النفط على جميع جوانب اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي من المتوقع أن تنكمش بنسبة 5.2% في عام 2020- بانخفاض 4.1 نقطة مئوية عن التوقعات في
آثار اتفاقيات التجارة التفضيلية بين أوروبا ودول البحر المتوسط على منطقة الشرق الأوسط المصدر: مجلة
ما هو الفرق بين اتفاقية التجارة الحرة ومنطقة التجارة التفضيلية؟ والهدف من اتفاق التجارة التفضيلية واتفاقية التجارة الحرة يجري مماثلة، خط رقيقة تقسيم هذه الاتفاقات يحصل غير واضحة في بعض الأحيان ولكن من حقيقة أن منطقة
وهذا هو محتوى تقرير “إحصائيات وفرص التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط لعام 2021” الذي تم إعداده من قبل منصة التجارة الإلكترونية الأكبر في الشرق الأوسط “اكسباند كارت”. ولكن فيما يلي عرضنا